نعرف أن أجسامنا تستقبل قدراً كبيرا من الأشعة الكهرومغناطيسية يوميا ..
ترسلها إلينا الأجهزة الكهربائية التي نستخدمها ، والآلات المتعددة التي لا نستغني عنها ..
والإضاءة الكهربائية التي لا نحتمل أن تنطفئ ساعة من نهار ومثل الموبايل ومثل أجهزة الكومبيوتر والتلفزيون وغيرها من الأجهزة المنزلية . إذن أنت جهاز استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية !
أي أنك مشحون بالكهرباء وأنت لا تشعر ..
لديك صداع ، وشعور بالضيق ، وكسل وخمول ، وآلام مختلفة
لاتنسى هذه المعلومة المهمة وأنت تشعر بشيء من ذلك.
وقد أثبتت الدراسات العلمية الأخيرة أن ..
أفضل طريقة لتخلّص جسم الإنسان وبالتحديد الدماغ من الشحنات الكهربائية الموجبة ..
التي تؤذي جسمه أن يضع جبهته على الأرض أكثر من مرة ..
لأن الأرض سالبة فهي تسحب الشحنات الموجبة ..
كما يحدث في السلك الكهربائي الذي يُمَدَّ إلى الأرض ..
في المباني لسحب شحنات الكهرباء من الصواعق إلى الأرض ..
ضع جبهتك على الأرض حتى تُفرغ الشحنات الكهربائية الضارة ..
ويزيدك البحث بيانا وإدهاشا حين يقول :
الأفضل أن توضع الجبهة على التراب مباشرة !
ويزيدك إدهاشا أكبر حينما يقول :
إن أفضل طريقة في هذا الأمر أن تضع جبهتك على الأرض وأنت في اتجاه مركز الأرض ..
لأنك في هذه الحالة تتخلص من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى !!
وتزداد اندهاشا حينما تعلم ان مركز الأرض علميا :
مكة المكرمة !!
وأن الكعبة هي محور الأرض ..
تماما كما تثبت ذلك الدراسات الجغرافية باتفاق المتخصصين جميعا !!
إذن فإن السجود …. في صلواتك ..
أيها المسلم الغافل
هو الحالة الأمثل لتفريغ تلك الشحنات الضارة ..
وهي الحالة الأمثل لقربك من خالق هذا الكون ومبدعه !!
وفي الأخير يتضح من التجارب العلمية أهمية الصلاة في حياة المؤمن، وأهمية الخشوع فيها وأهمية الاطمئنان بذكر الله تعالى. ومن هنا تنبع الحكمة من تأكيد الإسلام على خطورة ترك الصلاة.
قال تعالىأَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا * وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا.)"(الاسراء:78-79)
وقال النبي صلى الله عليه وسلميا بلال أقم الصلاة أرحنا بها).(سنن أبي داود)
ترسلها إلينا الأجهزة الكهربائية التي نستخدمها ، والآلات المتعددة التي لا نستغني عنها ..
والإضاءة الكهربائية التي لا نحتمل أن تنطفئ ساعة من نهار ومثل الموبايل ومثل أجهزة الكومبيوتر والتلفزيون وغيرها من الأجهزة المنزلية . إذن أنت جهاز استقبال لكميات كبيرة من الأشعة الكهرومغناطيسية !
أي أنك مشحون بالكهرباء وأنت لا تشعر ..
لديك صداع ، وشعور بالضيق ، وكسل وخمول ، وآلام مختلفة
لاتنسى هذه المعلومة المهمة وأنت تشعر بشيء من ذلك.
وقد أثبتت الدراسات العلمية الأخيرة أن ..
أفضل طريقة لتخلّص جسم الإنسان وبالتحديد الدماغ من الشحنات الكهربائية الموجبة ..
التي تؤذي جسمه أن يضع جبهته على الأرض أكثر من مرة ..
لأن الأرض سالبة فهي تسحب الشحنات الموجبة ..
كما يحدث في السلك الكهربائي الذي يُمَدَّ إلى الأرض ..
في المباني لسحب شحنات الكهرباء من الصواعق إلى الأرض ..
ضع جبهتك على الأرض حتى تُفرغ الشحنات الكهربائية الضارة ..
ويزيدك البحث بيانا وإدهاشا حين يقول :
الأفضل أن توضع الجبهة على التراب مباشرة !
ويزيدك إدهاشا أكبر حينما يقول :
إن أفضل طريقة في هذا الأمر أن تضع جبهتك على الأرض وأنت في اتجاه مركز الأرض ..
لأنك في هذه الحالة تتخلص من الشحنات الكهربائية بصورة أفضل وأقوى !!
وتزداد اندهاشا حينما تعلم ان مركز الأرض علميا :
مكة المكرمة !!
وأن الكعبة هي محور الأرض ..
تماما كما تثبت ذلك الدراسات الجغرافية باتفاق المتخصصين جميعا !!
إذن فإن السجود …. في صلواتك ..
أيها المسلم الغافل
هو الحالة الأمثل لتفريغ تلك الشحنات الضارة ..
وهي الحالة الأمثل لقربك من خالق هذا الكون ومبدعه !!
وفي الأخير يتضح من التجارب العلمية أهمية الصلاة في حياة المؤمن، وأهمية الخشوع فيها وأهمية الاطمئنان بذكر الله تعالى. ومن هنا تنبع الحكمة من تأكيد الإسلام على خطورة ترك الصلاة.
قال تعالىأَقِمِ الصَّلَاةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ إِلَى غَسَقِ اللَّيْلِ وَقُرْآَنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآَنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا * وَمِنَ اللَّيْلِ فَتَهَجَّدْ بِهِ نَافِلَةً لَكَ عَسَى أَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَامًا مَحْمُودًا.)"(الاسراء:78-79)
وقال النبي صلى الله عليه وسلميا بلال أقم الصلاة أرحنا بها).(سنن أبي داود)